أنهى “الفريق البرلماني
المشترك للصداقة مع الصحراء الغربية” الزيارة التي قام بها منذ الأحد الى غاية أمس
الثلاثاء الى مدينة العيون المحتلة بعدما عالج مع عدد من الجمعيات الحقوقية الأوضاع
الحقوقية وموضوع استغلال الثروات الطبيعية، وأنهى زيارته بالدعوة الى استفتاء تقرير
المصير.
واجتمع الوفد البرلماني
بعدد من نشطاء حقوق الإنسان وعلى رأسهم الناشطة أميناتو حيدار، كما التقوا بالجمعيات
التي تدافع “استغلال الصحراويين لثروات الصحراء الغربية”، وفي الوقت ذاته، التقوا بالموالين
لسلطات الاحتلال المغربي.
ويكشف أفراد الوفد
البرلماني الإسباني في الفايسبوك وفي شريط في يوتوب الجدل الحاد الذي جرى بينهم وبين
المسؤولين المغاربة حول تخوف المغاربة من الاستفتاء ولماذا لا يطبقونه إذا كانوا مقتنعين
أن أغلبية الصحراويين معهم.
وأنهى الوفد زيارته
بالدعوة الى استفتاء تقرير المصير وباعتبار الصحراء الغربية منطقة محتلة.
المصدر : المستقبل الصحراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق