في تناقض واضح مع حقوق الانسان، صادق البرلمان الاوروبي على اتفاقية الصيد البحري
مع الاحتلال المغربي، حيث صادق حوالي 310
من الحزبين الشعبي و الاشتراكي، بينما عارضه 204 من اليسار الاوروبي و امتنع 49
برلمانيا عن التصويت

الاتفاقية تم تجديدها بعد سنتين من الغائها على
انها تأتي خلافا للقانون الدولي،و الشرعية الدولية التي تؤكد ان الصحراء الغربية
لا تزال اقليما تحت الاحتلال و لا يجوز عقد اي اتفاقية تمس ثرواتها
و يرى متابعون ان هاته الاتفاقية جاءت مجحفة
في حق الشعب الصحراوي وتعتبر تناقضا صارخا
مع ما تدعيه اوروبا من حماية حقوق الانسان الدفاع عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق