تتواصل مهازل الرقابة في مخيمات اللاجئين الصحراويين مع السلع والبضائع المغربية التي تغزو الاسواق الصحراوية بشكل ملفت وخطير.
فبعد فضائح السردين الذي يغزو المتاجر ويعرف موجة استهلاك كبير برزت الى العيان فضيحة غزو المصاحف المغربية لمساجد المخيمات،حيث تفطن المصلون ف
ي مساجد دوائر ولاية العيون والسمارة الى مصدر بعض المصاحف القادمة من المغرب و التي ترعى طباعتها ماتسمى بمطابع الحسن الثاني ،وهو ما اثار استغراب ودهشة المصلين واثار سؤال غياب رقابة الوصاية في ظل سبات وزارة العدل والشؤون الدينية الصحراوية والحكومة والقائمين على التأطير الديني .
وهو جزء من مسلسل الفشل الحكومي في وقف مهازل استهداف الصحراويين وثقافتهم التي ترعاها دوائر العدو .
المصدر : المصير نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق