غدا 6 نوفمبر يتذكر الشعب الصحراوي بمرارة ذكرى المسيرة الحمراء التي اجتاح بها الحسن الثاني الاراضي الصحراوية المحتلة عن طريق السماح لالاف الجياع والمجرمين وبائعات الهوى والبطالين بالذهاب الى الصحراء الغربية فانطلقوا كالجراد نحو السراب دون ان يسمح لهم بتدنيس تلك الارض الطاهرة .
وبهذه المناسبة الاليمة من تاريخ شعبنا ندعو كافة اطيافه الى التمسك بالوحدة والدفاع عن الثوابت الوطنية والاستماتة ضد الاعداء الحالمين والمرضى بالتوسع ضد الجيران وتعليق فشلهم في اختلاق اعداء وهميين لالهاء الشعب المغربي عن مشاكله الحقيقية .








ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق